اليوم، هويتنا السعودية مصدر فخر لنا جميعًا وهي جزء أساسي من شخصيتنا ومن الحراك الكبير الذي تعيشه المملكة، وهو حراك يستند إلى الإسلام والعروبة والإرث الثقافي والتاريخي الذي نحرص على تعزيزه."

صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود

تعرف علينا

"أول جمعية أهلية متخصصة في تعزيز الهوية لدى الشباب"

رحابة الأفق وعُمق التركيز

في ظلّ التحولات المتسارعة التي يشهدها عالمنا اليوم، تبرز أهمية المنظمات غير الربحية ودورها الجوهري في بناء المجتمعات وتنميتها. ومع تزايد التعقيدات الاجتماعية والاقتصادية، برزت الحاجة إلى منظمات تُركز على فئات محددة وقضايا بعينها، مما يضمن تحقيق تأثير حقيقي ومستدام.

وانطلاقًا من إيمان "طود لتنمية الشباب" بأنّ تخصيص الجهود لفئة معينة يتيح تقديم حلول مبتكرة وعميقة تُحدث تغييرًا جذريًا في حياة الأفراد والمجتمعات؛ فقد اختارتْ أن تُكرس جهودها لفئة الشباب، مُتخذةً من الهوية قضيتها الأساسية، لبناء جيلٍ معتزٍ بذاته، وفاعلٍ في مجتمعه.

لماذا الشباب ؟

لماذا الهوية ؟

مسارات الإنتاج

١. السياحة الثقافية

تنظيم رحلات وتجارب سياحية تُبرز التراث والثقافة المجتمعية، وتتيح للشباب فرصة استكشاف عمق تاريخهم بطريقة ممتعة وتفاعلية.

ويمثل هذا المسار في برنامج: معتز

٢. البرامج الإثرائية

تقديم أنشطة وبرامج إثرائية تُعزّز وعي الشباب بأبعاد الهوية، وتعمل على تطوير مهاراتهم وفهمهم لها بأسلوب معاصر.

ويمثل هذا المسار في برنامج: معراج

٣. المحتوى الإبداعي

إنتاج ونشر محتوى إعلامي وثقافي مبتكر يُبرز مظاهر الهوية في المجتمع، ويشجع الشباب على التفاعل معها والإسهام في نشرها بطرق حديثة ومُلهمة.

ويمثل هذا المسار في برنامج: هديل

شركاء النجاح